مــنتديات الدعــــــــاء الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


خواطر دينية أدعية رائعة فلاشات صور دينيه برامج الحاســـــــــــــوب والأنترنيـت قضايا الاسره
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار Aaaaaa10
Free Image Hosting at www.ImageShack.us
Free Image Hosting at www.ImageShack.us
رفاق الخير تصطفيهم عن غيرهم تجدهم صادقون معك يمرون كنسمة فجرنديه يزينون دنياك كمزهريه لانملك إلا الدعاء لهم اللهم بلغهم الخيركله حيثما كانوا وبارك أوقاتهم وأسعد قلوبهم وارواحهم وأغفر ذنوبهم ولنا مثلهم يارب قل امين
أســــــأل الـــلـــــــه لـــــــــــــــك راحــــــــــة تــــمـــلأ نــفـــــســــك ورضــــــــــــا يــــغــــمرقــلــبـــك وعـــــــمـــــلآ يـــرضــــي ربــــك وســـــعـــــــادة تـــــعــلـو وجــهــك ونــــصــــــرآ يـــقـــهـــرعــــــدوك وذكـــــــــرآ يـــــشــغــل وقـــتـــــك وعــــفـــــــــوآ يــــــغــســل ذنـبــك وفـــــــرجـــآ يـــمـــحــو هـــمــــــك ورزقــــــــــــا يــقــــضــي ديـــنــك وعــــيــشـــآ يــســــــعـد قــلــــبــــك قـــــــــــــــــــــــــــل أمــــــيــــــن
Free Image Hosting at www.ImageShack.us
شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار Ooou_o18
شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار Ooou_o14
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت

 

 شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Nassira
مراقب
مراقب
Nassira


عدد المساهمات : 445
نقاط : 6380
السٌّمعَة : 86
تاريخ التسجيل : 08/06/2009
العمر : 41

شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار Empty
مُساهمةموضوع: شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار   شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 04, 2009 1:41 pm

رسول الله محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه هو القدوة الكاملة لهذه البشرية لتتأسى به، وتتبع هديه، وتوافق سنته فتكون من الفائزين بإذن الرحمن الرحيم. قال تعالى: “لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا” الأحزاب: 21 .
ومن أجمل ما يستحب للمرء أن يقرأ عنه هو هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في رمضان، ليعيش في أجوائها الروحانية، ويستقي من النبع المحمدي ما ينير له دربه في لياليه المباركة، وليستحث همته على الارتقاء، ونفسه على البذل والعطاء، لقد كان للرسول صلى الله عليه وسلم وضع خاص يناسب الشهر من صيام وقيام وتوجيه وإرشاد، وغزو وجهاد حسب متطلبات المرحل، وحاجات الجسم والنفس.
وكان حرص صلى الله عليه وسلم على أن يربط النفوس بهذا الشهر المبارك قبل مجيئه، ولما يقترب زمانه يقف في الناس فيخطب فيهم أبا ومعلما ورسولا، وكان مما قاله ذات مرة صلى الله عليه وسلم في آخر يوم في شعبان: (يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك، شهر فيه ليلة القدر خير من ألف شهر، جعل الله تعالى صيامه فريضة وقيام ليله تطوعا، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه. ومن أدى فريضة فيه كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه. وهو شهر الصبر، والصبر ثوابه الجنة، وشهر المواساة، وشهر يزاد رزق المؤمن فيه، من فطر فيه صائما كان مغفرة لذنوبه وعتق رقبته من النار، وكان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيء
كما كان يقول: (هذا شهر أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار، فمن خفف عن مملوكه فيه غفر الله تعالى له واعتقه من النار. استكثروا فيه من أربع خصال: خصلتان ترضون بهما ربكم عز وجل، وخصلتان لا غنى لكم عنهما، أما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم عز وجل فشهادة أن لا إله إلا الله وان تستغفروه، وأما الخصلتان اللتان لا غنى لكم عنهما فتسألون الله تعالى الجنة وتعوذون به من النار. ومن سقى صائما سقاه الله تعالى من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة) أنها كلمات جامعة لكل الخير، دالة على سبل النجاة، تهيئ النفوس لاستقبال أعظم المواسم، وتعد الأرواح لهذه العبادة الجليلة السامية
وكان يرغب الناس في ثواب الشهر، ويخبرهم بفضائله، ومنها: (إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، وصفدت الشياطين) ويقول: (أن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا
ولكن الثواب الدقيق للصيام كان ينقل فيه الحديث القدسي عن الله جل جلاله: كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا اجزي به
وهذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم الرءوف الرحيم: “لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم” (التوبة: 128) وجد المسلمين في مشقة وهم مقبلون على معركة فأفتى لهم بالفطر بل إنه بدأ بنفسه فدعا بإناء فيه شراب فشربه نهارا ليراه الناس. إن الصوم ليس تعذيبا ولا إيقاعا للناس في الحرج، بل مدرسة أخلاق وتهذيب وامتثال أوامر، والفطر في هذه المواقف أقوى فتكون فيه منفعة للنفس وللغير، وهذا شرع الله ودينه الميسر.
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من الصيام، فكان يصوم في غير رمضان، ولم يترك شهرا واحدا دون أن يصوم منه ولو يوما أو أياما قلائل، كان مكثرا من الصيام بلا تقيد بزمن معين. وكان يعتكف العشر الأواخر من رمضان حتى توفاه الله عز وجل.
وفي الليل يحلو له القيام والمناجاة، فيكثر الصلاة فيه، وينتهي بوتر، وكان إذا قام للصلاة من جوف الليل دعا فقال: (اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض، ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض، و لك الحمد أنت رب السموات والأرض ومن فيهن. أنت الحق ووعدك الحق، وقولك الحق، ولقاؤك الحق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق. اللهم لك أسلمت وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت، أنت إلهي لا إله إلا أنت).
أما فطوره صلى الله عليه وسلم على رطبات قبل أن يصلي فإن لم يكن فعلى تمرات، فإن لم يكن حسا حسوات من ماء. وكان يقول: (لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر وأخروا السحور) فيحث على تعجيل الفطر استمدادا للقوة لأداء صلاة المغرب بدل أن يصاب بفتور فيكسل عن الصلاة، وينصح بتأخير السحور لأنه يقوي على الصيام ويخفف المشقة، ولأنه يتضمن الاستيقاظ والذكر والدعاء في ذلك الوقت الشريف وقت تنزل الرحمات والنفحات وفيه التأهب لصلاة الفجر.
ورمضان في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم هو بدء الرسالة، وأول تلقي القرآن، لذلك كان شهر تلاوة له ومدارسة، فقد كان جبريل عليه السلام يلقاه في كل ليلة من ليالي الشهر الكريم، فيتدارسان القرآن فيقرأ احدهما ويستمع الآخر توكيداً للوحي وحفظاً للقرآن. وقد قال عن جبريل في العام الأخير من حياته صلى الله عليه وسلم: كان يعارضني القرآن كل سنة، وإنه عارضني العام مرتين ولا أراه إلا حضر أجلي.
ولم تكن تلك العبادات وذلك الاتصال الروحي العميق بالخالق ليقف عائقا أمام العمل للحياة، ولا أمام الجهاد وخوض أصعب المشقات، لقد قاتل رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسع من غزوات المسلمين أيام حياته، وقد كانت اثنتان منهما في رمضان، وكانت لهما مكانة كبيرة وخطر جسيم وهما غزوة بدر، وفتح مكة، ونتائجهما عظيمة الأثر في تاريخ الإسلام

اللهم بارك لنا في هذا الشهر الفضيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
باسم
Admin
Admin
باسم


عدد المساهمات : 500
نقاط : 6483
السٌّمعَة : 127
تاريخ التسجيل : 05/06/2009
العمر : 52
الموقع : مــنتديات الدعــــــــاء الإسلامية

شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار Empty
مُساهمةموضوع: بارك الله فيك ونفع بك   شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 04, 2009 3:09 pm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alduaa.own0.com
 
شهر رمضان أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاسلام رحمة للعالمين
» رمضان شهر البر
» رمضان قادم ... هل انت راض عن رمضان الفائت ؟
» مثل النار ومثل الجنة
» رمضان كريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــنتديات الدعــــــــاء الإسلامية  :: المنتدى الإسلامي العام :: خواطر دينية-
انتقل الى: